الخميس، 20 سبتمبر 2012

همسات انثى

َمشَاعر عَميقة كَأوراق الشَجَر الحَمرآء عندمَا تَتَساقط في الخَريف
سَكَنت فِي جُوفي و أخَذَت تَهزني كَونت أنُثى
منذُ فَتحت عَينيّ للنُور أخَذت ذَلك المُسمى [ ايات ]
وأصبَح هدَفي الوصُول له
هَدفي الوصُول إلى حفظ ايات الله ، والوصول الى الفَردُوس الأعْلى ..
وسَط دَرب مخِيف مُظلم بَقيتُ مُبتسمة
لَم أعلم خُطورة ذاك الطَريق ومدى ألآمه
هِي الحَياة ..!
كَونت شَخصيتي ولعَبت بِي بَين الأفراح والآلام
وتَبقى الحُروف والكَلمات أغَلى صديقة هِي والقَلم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق