السبت، 22 سبتمبر 2012

لا

لا
لا
لكل من يزعم انه يداوى وهو جارح
لا
للدموع إن كانت تتبعها اهانه اوشماته
لا
للالم حتى وان كان من جرح عميق

حين يراه عدو لك فيقول
انتصرت

لا

للانانى حين يطمع فى سعادته وسعادت من احبه
ليهنأ بها وحده
لا

لمن لم يداوى جريح سقط فى ناديه

لا

للحزن التى لا مقابل له

لا

لمن يظل ماكثً مكانه ولا يصنع شئً سوا فى محلك سر
لا
لا
لا
لمن ينتظر فوات عُمره
حتى يبكى على فوات
العمر

لا
لا
للضعيف التى رضى بأن يكون ضعيف
ولا
ولا
والف
لا
لمن يهدر عمره فى اللا مبالاه ويفنى حياته

بقول لا لاللنجاح
لا
للتفوق والابداع
لا
لتحقيق احلا مى وطموحاتى


لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ومازال الحديث عن
لا
لم ينتهى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق