الخميس، 20 سبتمبر 2012

بعثرة

ألمٌ جَدِيدْ ’ حُلمٌ جديدْ ’ ولحنٌ جديد , يَأخُذُنـَـآ حَتىْ البَعِيدْ
إنهآ بَ عْ ثَ رَة , لِ أي شيء كَآن ولم يَنتهي وبَدأ وأنتهىَ .

لَقَدْ تَنآزَعُتُ أنـَـآ وَرُوحي ونَفسِيْ كَثيراً ’ في الوَآقِعْ قَبْلَ فَتح مَوضوعْ جَديدْ لم أكُنْ مُتشجعة كَثيراً نَظراً لِ موضوع إفتقَدتُهُ كثيراً
وهُوَ مُوضوع " حُزنُ قَتلني "
تِلك الكِتآبآتْ , وآلأحْرُف وكَثيرٌ مِن الأشْخَآصْ الذين كَآنوآ يَتوآجُدون ولآ أزآلُ أمرُ عليه لِ أرآهُمْ وأتذَكَرَ لَحظآتْ مُحزِنة مُبكية مُؤلمةْ
وَ.. صَوتُ الدقَآئِقْ والثَوآنِي التي كُنتُ لآ أسمُعُهآ ولآ أعُدُهآ وأنآ فيه , كآن أكثر مِن مُجرد مَوضوع لي ذآك الحُزن ,
لم ولن أنسآهْ .. مآحَييت  فهوَ أكثر مِن مُجردْ صفحآتْ وكَلمآت , ومتَقبرُ الذِكريآت , وملجأي كُلمآ إغتَآلْتني الصَدمـاتْ
على أَمل أني لن أتوقفْ لإني لمْ أستطِع , أتَمنى مَشآركتكم بِ كُل مآ تحتويه مِن ألم أحُزن أو فرح أو أمل هُنآ في | ب عْ ثَ رةْ |
لكن تَكون آلأحآديثُ هُنآ كَ حُزن ولَكنهآ سَ تكون كمآ قد تَكون , وكَآنت بِدآيتي وبِدآية مَن شًجعُوني معَ تِلك الصفحآتْ فِيهْ لِذآ هُو أكبر مِمآ سَ أُحدثُكُمْ بِهْ
, سَ أعشقُ حديثكم دآئمـاً وأستَمِعهُ جَيداً كَيفمآ كآنْ , إبْتَسِموآ كَيفَمآ كَآن حَآلُكْم وأَنتُم تُبَعْثِرون بِ الألَمْ وبِ ضَجِيجْ الرُوح والقَلَمْ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق