هى، وهى..
فتاتان صغيرتان فى مقتبل العمر..
ربطت بينهما أواصر الجيرة،، وروابط الصداقة المتينة..
كانتا تخرجان معاً،، تلعبان معاً، تضحكان معاً..
تكمل كل منهما حديث الأخرى..
حين ينظر إليهما الرائى،، يرى فيهما جمال البراءة..
وعفوية الطفولة..
وروعة الصداقة..
كم هو رائع أن يجد الإنسان صديقه!!
وأن تكون تلك الصداقة سامية عن النفاق..
صداقة يراها الإنسان فيرقى معها إلى أبعد مراحل السمو الإنسانى..
صداقة ترتفع بأصحابها إلى عالم مثالى رائع..
قلما نجد الآن شبيهاً له..
عالم، سماؤه الصدق..
وهواؤه الصداقة..
وماؤه المحبة والوئام..
وروحه السعادة..
لله درها من فضيلة !!!
اهداء لرفيقة عمرى (س)
فتاتان صغيرتان فى مقتبل العمر..
ربطت بينهما أواصر الجيرة،، وروابط الصداقة المتينة..
كانتا تخرجان معاً،، تلعبان معاً، تضحكان معاً..
تكمل كل منهما حديث الأخرى..
حين ينظر إليهما الرائى،، يرى فيهما جمال البراءة..
وعفوية الطفولة..
وروعة الصداقة..
كم هو رائع أن يجد الإنسان صديقه!!
وأن تكون تلك الصداقة سامية عن النفاق..
صداقة يراها الإنسان فيرقى معها إلى أبعد مراحل السمو الإنسانى..
صداقة ترتفع بأصحابها إلى عالم مثالى رائع..
قلما نجد الآن شبيهاً له..
عالم، سماؤه الصدق..
وهواؤه الصداقة..
وماؤه المحبة والوئام..
وروحه السعادة..
لله درها من فضيلة !!!
اهداء لرفيقة عمرى (س)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق