مآ بيّنْ … هوَ و هيّ
قِصه صغيره بدأتْ بـ الصدفه
و إنتهت بـ الصمت ..
أحكيهآ لكم هآ هُنآ ,
......ليست ( نحيبُ قلب ) إنمـآ ( نحيبُ ذآكِره ) .
هوَ ..
كآن مثآلياً بـ شكلٍ لآ يُصدق !
هيّ ..
صدقت ذلك , و آمنت بِه .
هوَ ..
إحترف التلآعُب و الإستغفآل و الخِدآع
هيّ ..
لم تعرف كُل ذلِك إلآ مُتأخره .
هوَ ..
أقنعته كثيره , لآ سبيل لـ عدِهآ
بدأهآ بـ ” يآ أمي ” , و أنهآهآ بـ ” حبيبتي ” .!
هيّ ..
سآذِجه جداً أو بريئه لآ فرق
فقد كآنت عميآء القلب
هوَ ..
لآ يحفظ لهآ شيئاً , و لِأنهُ ( مُنآفق حقيقي )
فـ هو لآ يُدرك خِدآعُه لأنه يكذب بـ صدق !
هيّ ..
تحفظ كُل تفآصيله و كل صوره و مقآطع صوته و مُحآدثآته
لـِ تُحصي كم من الأكآذيب تفوه بِهآ ذلك ( الفم الصغير ) .
هوَ ..
حيآته مآضيه , لآشيء سـ يوقفهآ
فقد تعوّد إستبدآل قلب بـِ قلب .
هيّ ..
أوقفت حيآتهآ بِـ رفضهآ الحلآل
في سبيل حرآمِـه !
هوَ ..
أسقط نفسه من عينِهآ
هيّ ..
لم تقدر على اسقاطه من قلبها
هوَ .. الآن
في احضآن قلب أُخرى !
هيّ .. الآن تُردد :
اللهم إجعل ( ملك الموت ) .. أقربُ لي من مُسآمحته
هوَ ..
بِلآ قلب , لِذلك لن يؤلمه شيء
بِلآ ضمير , فـ لن يهتم لـِ شيء
بِلآ ذآكره , و سـ ينسى كل شيء
هيّ ..
وآثقه أن دعوتهآ سـ تُستجآب
رُبمآ بعد قليل , ربمآ غداً أو بعد غد
سـ تُستجآب بِلآ ( هوَ ) , بِلآ حُبه المُزيف , بِلآ أقنعته الكثيره ..
و إلى هُنآ ..
إنتهتّ القِصه يآ ذآ الفم الصغير
فـ أغلِق عيونك
و نَـمْ ..
نَـمْ ..
لو إستطعتْ ..
قِصه صغيره بدأتْ بـ الصدفه
و إنتهت بـ الصمت ..
أحكيهآ لكم هآ هُنآ ,
......ليست ( نحيبُ قلب ) إنمـآ ( نحيبُ ذآكِره ) .
هوَ ..
كآن مثآلياً بـ شكلٍ لآ يُصدق !
هيّ ..
صدقت ذلك , و آمنت بِه .
هوَ ..
إحترف التلآعُب و الإستغفآل و الخِدآع
هيّ ..
لم تعرف كُل ذلِك إلآ مُتأخره .
هوَ ..
أقنعته كثيره , لآ سبيل لـ عدِهآ
بدأهآ بـ ” يآ أمي ” , و أنهآهآ بـ ” حبيبتي ” .!
هيّ ..
سآذِجه جداً أو بريئه لآ فرق
فقد كآنت عميآء القلب
هوَ ..
لآ يحفظ لهآ شيئاً , و لِأنهُ ( مُنآفق حقيقي )
فـ هو لآ يُدرك خِدآعُه لأنه يكذب بـ صدق !
هيّ ..
تحفظ كُل تفآصيله و كل صوره و مقآطع صوته و مُحآدثآته
لـِ تُحصي كم من الأكآذيب تفوه بِهآ ذلك ( الفم الصغير ) .
هوَ ..
حيآته مآضيه , لآشيء سـ يوقفهآ
فقد تعوّد إستبدآل قلب بـِ قلب .
هيّ ..
أوقفت حيآتهآ بِـ رفضهآ الحلآل
في سبيل حرآمِـه !
هوَ ..
أسقط نفسه من عينِهآ
هيّ ..
لم تقدر على اسقاطه من قلبها
هوَ .. الآن
في احضآن قلب أُخرى !
هيّ .. الآن تُردد :
اللهم إجعل ( ملك الموت ) .. أقربُ لي من مُسآمحته
هوَ ..
بِلآ قلب , لِذلك لن يؤلمه شيء
بِلآ ضمير , فـ لن يهتم لـِ شيء
بِلآ ذآكره , و سـ ينسى كل شيء
هيّ ..
وآثقه أن دعوتهآ سـ تُستجآب
رُبمآ بعد قليل , ربمآ غداً أو بعد غد
سـ تُستجآب بِلآ ( هوَ ) , بِلآ حُبه المُزيف , بِلآ أقنعته الكثيره ..
و إلى هُنآ ..
إنتهتّ القِصه يآ ذآ الفم الصغير
فـ أغلِق عيونك
و نَـمْ ..
نَـمْ ..
لو إستطعتْ ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق